أجمع في هذا المقال اقتباساتي المفضلة لـ غادة السمان .. من كتب متفرقة لها، يمكنك قراءة مراجعاتي لبعض كتبها من:
- مراجعة كتاب ختم الذاكرة بالشمع الأحمر، غادة السمان.
- مراجعة كتاب أعلنت عليك الحب، غادة السمان.
- مراجعة كتاب السباحة في بحيرة الشيطان.
“الفرق بين الجوع والشبع :
رغيف واحد
الفرق بين التعاسة والسعادة :
ود كائن واحد من بين بلايين سكان الأرض
ومع ذلك ، يموت الناس جوعًا!
ويموتون غربة!
ما أبخل القلب البشري!”
الحب من الوريد إلى الوريد، غادة السمان.
” لأجلك،
تولد الأمواج، ويرتسم البحر على الأفق..لأجلك، يضحك الأطفال في كل القرى النائية..
لأجلك، تتزين النساء..
لأجلك، اخترعت القبلة… ”
“عندما نكون سعداء فعلًا لا يخطر لنا أن نتساءل إن كنا سعداء أم لا ، السعادة تصبح جزء منا ..أنت لا تتساءل إذا كانت يداك في مكانها أم لا ..نحن نتحسس الأشياء فقط عندما نشك في وجودها ”
عيناك قدري، غادة السمان
” كانت القسوة خطيئتك.. وكان الكبرياء خطيئتي.. وحين التحمت الخطيئتان.. كان الفراق مولودهما الجهنمي..”
“ لا تحدثني عن البارحة،
ولا تسلني عن الغد،
وربنا أعطنا حبنا كفاف يومنا
وقل لريح الفرح أن تعصف بنا
ولصواعقه أن تضربنا
دون أن تقتلنا.. “
أعلنت عليك الحب، غادة السمان
– موجع أن تنام في مدينة صناعية، حين لا يكون قلبك مضخة!
“متمردة؟ ربما، على المنطق اللامنطقي للأشياء”
“كانت مأساتي مع حبك غير المكتمل أنني أشعر بذروة السعادة خلال لقائك .. وبذروة الذل بعد ذلك”
– من تحت خرائب الفرح، لهذا النهار المسعور.. يطلع جسدي من جديد، ويتكون.. ومن رماد الخيبة، أتشكل ثانية وأنمو…
كل الذين ظنوا أنهم دفنوني واستراحوا.. يجهلون أنني أنهض دوماً من رمادي!
– شيء محزن حقاً، أن لا تكون ملكاً لنفسك، وكل ما تفعله، مسرحية تقدمها للآخرين. لرفاق المقهى، مسرحية يحاول كل منا أن يثبت من خلالها أنه انتصر في إذلال الآخر..
“لأننا نتقن الصمت، حمّلونا وزر النوايا!”
“يثرثرون ولا يصمتون لحظة واحدة .. ربما خوفًا من سماع صوت أعماقهم.”
تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،كي لا اُعآتبك وأقول بـِمراراة
أنك خذلتني.
“لا تخن حياتك وابتسم، فأنت حي!
ترشيح خاص لك: